بص يا سيدي : مبدئيا أنا كدة تفاءلت أول تعليق منك يعني مش بس معاركي دي هتبقى خناقاتي وصواعقي وطلقاتي ودباباتي ... وربنا يستر ، ثانيا : أنا مستنيك تسن الكيبوورد و تيجي ، ثالثا : المدونة اتخذت منحى مختلف تماما يعني نلغي اللي فات كله ونقول من جديد : ثقافة وأدب لملتزمي الأدب يعني ممنوع دخول غير الملتزمين بالأدب و سيجد كل محبي الثقافة والأدب وجبات تثقيفية عالية الجودة وبالسمن البلدي ماعندناش تيك أواي . رابعا : ظل البنت يعني الرقة والفن والذوق والحياء والأدب و الرومانسية وحالة العبث اللي هي فيها تعني التحرر والانفتاح رغم قيود المجتمع على الأنثى ، خامسا : الولد اللي في البروفيل هو الشباب بكل طاقته والأمل ونظرته هي الاطلاع والبحث ( لاحظ إنه متنوع الوجهات فمش باصص قدامه بل بيدور حوله ) والبدء الفعلي إن شاء الله خلال يومين بس جهز عينك عشان القصة طويلة ... كان هذا ردا على أغلب أسئلتك التلفونية ( من غير ياء ) أرجو أن أكون قد أتعبت نظارتك بطول الرد ( آمين آمين آمين )
وشاكر على تفضلك وتكرمك بالإجابة على أسئلتي الهاتفية _من غير تليفون خالص_ بتفصيل وشرح .. لم أقتنع بأي منهما :)
مع إضافة بسيطة _ولا اعتراض على ما ذكرت_ ألا وهي أن المجتمع بتقييده للأنثى فقد قيد نفسه ، ومن تعْلم حريتها عن حق فلن تضيرها قيود وهمية .. ليس تمرداً وإنما استرداداً وممارسة لحقٍ مشروع ..
ورجاء إستبدال السمن البلدي بزيت الزيتون .. خفيف عالمعدة :)
ابن آدم و زيزووو و DIFF متشكر جدا يا حبايبي يا حلوين بس سامحوني على تأخير أول بوست للانشغال ولأن النت لسة ماركبش عندي وأنا مستني بس إن شاء الله قريبا جدا نبدأ
ياااه اخيرا دخلت عالمدونه ولقيتها مفتوحه كده تمشي من غير لا احم ولا دستور ولا رساله تصدق وتامن بالله انا كنت هنزل بوست عن مدونتك ومدونة السته بتوع صيدله عشان بطلتوا تدوين اوفاجأ في يومين يجيني تعليق من عندهم وادخل عندك الاقيك رجعت تحياتي يا ادم طمنا عليك
هناك ٨ تعليقات:
مبروك :)
من أولها كده "معاركي" ههههههه
منتظرك في ساحة القتال
:)
بص يا سيدي : مبدئيا أنا كدة تفاءلت أول تعليق منك يعني مش بس معاركي دي هتبقى خناقاتي وصواعقي وطلقاتي ودباباتي ... وربنا يستر ، ثانيا : أنا مستنيك تسن الكيبوورد و تيجي ، ثالثا : المدونة اتخذت منحى مختلف تماما يعني نلغي اللي فات كله ونقول من جديد : ثقافة وأدب لملتزمي الأدب يعني ممنوع دخول غير الملتزمين بالأدب و سيجد كل محبي الثقافة والأدب وجبات تثقيفية عالية الجودة وبالسمن البلدي ماعندناش تيك أواي . رابعا : ظل البنت يعني الرقة والفن والذوق والحياء والأدب و الرومانسية وحالة العبث اللي هي فيها تعني التحرر والانفتاح رغم قيود المجتمع على الأنثى ، خامسا : الولد اللي في البروفيل هو الشباب بكل طاقته والأمل ونظرته هي الاطلاع والبحث ( لاحظ إنه متنوع الوجهات فمش باصص قدامه بل بيدور حوله ) والبدء الفعلي إن شاء الله خلال يومين بس جهز عينك عشان القصة طويلة ... كان هذا ردا على أغلب أسئلتك التلفونية ( من غير ياء ) أرجو أن أكون قد أتعبت نظارتك بطول الرد ( آمين آمين آمين )
ومن بعد كل موت لنا نحيا مجددا ..
ليست المشكله في أن نحيا مجددا .. لأنه أمر حتمي
و لكن المشكله في شكل تلك الحياه ..
هل ستصبح حياة كموت أم بالفعل حياه ؟؟
==============
المجتمع لا يفرض قيود علي الانثي إن لم تفرضها هي .. فإن استسلمت لها فأصبح من حق المجتمع أن يعبث بحقوقها إن لم تعيرها أي اهتمام
==============
الولد اللي ف البروفايل قبل ما يدور و يبحث .. يجب أن "يتعب علي نفسه" من أجل أن يصبح شخصا قادرا علي البحث ..
في انتظار .. "معاركك"
هههههههه
ده عقاب بقى
عموماً بأحب أتعب عيني بس انت إكتب ..
وشاكر على تفضلك وتكرمك بالإجابة على أسئلتي الهاتفية _من غير تليفون خالص_ بتفصيل وشرح .. لم أقتنع بأي منهما :)
مع إضافة بسيطة _ولا اعتراض على ما ذكرت_ ألا وهي أن المجتمع بتقييده للأنثى فقد قيد نفسه ، ومن تعْلم حريتها عن حق فلن تضيرها قيود وهمية .. ليس تمرداً وإنما استرداداً وممارسة لحقٍ مشروع ..
ورجاء إستبدال السمن البلدي بزيت الزيتون .. خفيف عالمعدة :)
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أزيك يا أدم واحشني جدا
عود حميد يا جميل
أتمنالك من ربنا التوفيق ومزيد من
التقدم والتألق مع بدايتك الجديده
في رعايه الله
ابن آدم و زيزووو و DIFF متشكر جدا يا حبايبي يا حلوين بس سامحوني على تأخير أول بوست للانشغال ولأن النت لسة ماركبش عندي وأنا مستني بس إن شاء الله قريبا جدا نبدأ
ياااه
اخيرا دخلت عالمدونه ولقيتها مفتوحه
كده تمشي من غير لا احم ولا دستور ولا رساله
تصدق وتامن بالله انا كنت هنزل بوست عن مدونتك ومدونة السته بتوع صيدله عشان بطلتوا تدوين اوفاجأ في يومين يجيني تعليق من عندهم وادخل عندك الاقيك رجعت
تحياتي يا ادم
طمنا عليك
زيكا يا حبيبي
ربنا يخليك لينا وتعيش وتسأل علينا
دايما عالبال يا مخرج الجيل
والقلوب عند بعضيها
ربنا يوفقنا ويوفقك
إرسال تعليق